كان الشاعر مسافرآ برفقة القاضي زيد جحاف وفي طريقهما ماكان يسمى "مقهوي" قديمآ فقررا أخذ قسط من الراحه واثناء حديثهما في الشعر سأله المقهوي عن اسمه فرد عليه علي عبدالرحمن جحاف فقال المقهوي صاحب وآطآئر أمغرب فصاح أدعوا فلان وفلان فقد طلقا نسائهم من أجلك فبقيت في نفس شاعرنا ولذلك سماها فتنة .. نسأل الله أن يحفظه ويشفيه ويقيه كل مكروه وسوء ..